الأربعاء، 14 أكتوبر 2009

مطلب جماهيري لشعب بورسعيد من الهيئة القومية للبريد

علمت جريدة بلا حدود بان د.علاء فهمي سوف يقوم بزيارة لمكاتب الهيئة القومية للبريد في مدينة بورسعيد قبل شهر ديسمبر عام2007 ونظرا لعدم وجود كفاءات قيادية ليست لديها القدرة علي عرض المشاكل الموجودة والسعي لحلها مع سيادته خشية العقاب نتيجة لغياب المكاشفة والشفافية والتصدى للمشاكل والمطالب الجماهيرية الملحة وهي : وجود مناطق محرومة نهائيا من أداء الخدمة البريدية ولا يوجد بها مكتب مثل منطقة بلال ،عمرو بن عبد العزيز،عمر بن الخطاب ، زمزم، سوق الجملة، الحرفيين، وهناك أيضا

رسالة إلي من يهمه الامر000نواب ونوائب

بورسعيد مدينة تساوي وزنها وحجمها ماسا وياقوتا وذهبا ومرجانا مضروبا في مائة مرة ، وليس ذلك لان التاريخ قد ذكرها بالباسلة ، أو لكونها تشبه جزيرة من الرخاء تعوم علي محيط من الخيرات وكنوز من التنمية ، ولكن هكذا يجب أن تكون علي خريطة مصر ، وليست كما صورها نواب وأعضاء مجلسي الشعب والشورى والمجالس المحلية (النوائب)الذين احتلوا الشوارع والميادين ، وأغرقوها باللافتات الملوثة للذوق العام والموروث التاريخي للشعب البورسعيدي المناضل ، فعلي سبيل المثال لا يمر يوما واحدا إلا ونجد أكثر من لافته إعلانية قد تم تعليقها في قلب الشوارع والميادين العامة بدون مناسبة وبالمخالفة للقانون وهذه اللافتات

عفوا سيادة اللواء أ.ح / مصطفى عبد اللطيف

صورة الرئيس مبارك تتصدر المقاهي والحانات والغرز وأماكن أخرى ضد القانون في بورسعيد
إن الرئيس رمز من رموزنا الوطنية كالعلم والنشيد ونرفض تعليق صورته في الأماكن



نسير فيها فلا نعير جمالها اهتماما تحتضننا شوارعها عابرين فيها صباحا ومساء ,دون أن نقف لحظة لنرى ما تركه أسلافنا ,وما جنت أيدينا فيها ,أنها بورسعيد التي لا تخلو كثير من دول العالم الحر من إطلاق اسمها على احد أهم واكبر ميادنيها ,أو شوارعها ,فهي حالة من الاعتزاز بالنفس ,والحسرة على ما الت إليه الأمور في هذه المدينة التي تساوى حجمها ووزنها ماسا ,وياقوتا ,وذهبا ,ومرجانا ,مضروبا في مائة مرة ,تلك المدينة التي تشبة جزيرة من الرخاء تعوم على محيط من الخيرات ,وكنوز من التنمية ,وهكذا يجب ان يكون موقعها على خريطة الوطن ,وهي نفسها

امن الدولة والنظارة السوداء




هناك عبارة شهيرة للزعيم العظيم نيلسون مانديلا :" صورة السياسي يرسمها رجاله " ولا ندري ماذا سيكون الحال إذا كان السياسي بحاله وماله ودمه وشحمه ولحمه من صناعة الأمن ؟! بصراحة وقبل التوقف أمام هذه العبارة وأيضا قبل الإجابة علي هذا السؤال القبيح جدا امنيا ... أقول لم تكن "الديمقراطية" تمثل يوما هاجسا للمصريين كحالهم اليوم ، فقراء ، وأغنياء ، ومثقفون ، ومواطنون لا يعرفون كيف يفكون الخط ..جميعهم ينامون يلاحقهم هاجس واحد ماذا عن بكرة ؟ غير انه وان كان للأثرياء الحق في أن يخافوا علي إنجازاتهم في
 
 
 
 
Using Amoebaneo Theme | Bloggerized by Themescook | تعريب و تطوير : حسن